اعلان ليفربول ي إصابة نجمه وقائده السابق ألان هانسن بمرض “خطير”

قال نادي ليفربول الإنجليزي إن قائده السابق ألان هانسن يعاني من مرض خطير ويتلقى العلاج في المستشفى.

وعبّر النادي الإنجليزي عن دعمه لأسرة لاعب المنتخب الأسكتلندي السابق، البالغ من العمر 68 عاما، والذي اعتزل عام 1991 لبدء مسيرة ناجحة كمعلق تلفزيوني.

وذكر نادي ليفربول في بيان يوم الأحد: “أفكار ودعم الجميع في نادي ليفربول لكرة القدم مع قائدنا الأسطوري السابق ألان هانسن، الذي يعاني حاليا من مرض خطير ويتلقى العلاج في المستشفى”.

وأضاف: “النادي على اتصال حاليا بأسرة لان لتقديم دعمنا في هذا الوقت العصيب، وأفكارنا ورغباتنا و مالنا مع لان وجميع أفراد عائلة هانسن”.

وتابع: “سنقدم أي تحديثات أخرى فور تلقيها في الوقت المناسب، ونطلب احترام خصوصية عائلة هانسن في هذا الوقت”.

وانضم هانسن إلى ليفربول قادما من فريق بارتيك ثيسل الأسكتلندي عام 1977.

وفاز المدافع بثلاثة كؤوس أوروبية وثمانية ألقاب للدوري وكأس الاتحاد الإنجليزي مرتين وكأس الرابطة ثلاث مرات في 620 مباراة مع ليفربول.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

اترك تعليقاً

🔔
error: المحتوى محمي !!
العربيةالعربيةFrançaisFrançais