وقال موقع “هسبريس” الإخباري المغربي، إن “العمارة المنهارة آهلة بالسكان، ولولا الألطاف الإلهية لكانت الفاجعة كبيرة”.

وهرعت السلطات المحلية إلى عين المكان فور وقوع الحادث، كما فتح تحقيق للوقوف على أسبابه وترتيب الآثار القانونية.

وأعادت الواقعة فاجعة حي بوركون التي شهدها الحي نفسه سنة 2014، التي خلفت عشرات القتلى والجرحى.