على مر ألأزمان تدرَّج ألإنسان في صناعة ألغزل و ألنسيج،و إبتكر أساليب جديدة و متجددة في هذا ألنوع من ألصناعة إلى أن وصل إلى ما وصل إليه ألآن من فنون و تفنن فيها وفي إستخداماتها.
وتعتبر صناعة ألغزل و ألنسيج في ألوقت ألحاضر مقياساً لتطور و تقدم ألدول عالمياً لما لها من مكانة متميِّزة في حياة ألشعوب و إهتماماتها قاطبةً. ولا يفوتنا هنا ونحن نؤسس لمملكتنا ألأطلنتسية ألحبيبة أن يكون من ضمن أولوياتنا ألقيام بإنشاء صناعات نسيجية متقدمة و متحضِّرة تليق بمملكتنا وبمكانتها ألعالمية ألتي ستشغلها مستقبلاً بفضل جهود جلالة ملكنا ألمُعظَّم، وسمو معالي ألأمير دولة رئيس ألوزراء،و ألخيرين من أفراد شعب مملكتنا ألكريم.
لذا فإن ألإعتقاد أنه من ألضروري جداً ألآن ألتفكير بجدّية للتخطيط و لدراسة تفاصيل هذا ألنوع ألمهم من ألصناعة وإعدادها علمياًً و مهنياً و فنياً لكي نبدأ بتنفيذ ما ستُفرزهُ تخطيطاتنا و دراساتنا تلك من مُعطيات لتطبيقها حينما تسنح لنا ألفرصة لذلك.
اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.