تحت شعار “العيد أحلى بمراكز شباب مصر” القاهرة تتألق فى مشهد جديد

Advertisements

سيبدأ فتح باب التقديم للدورة التدريبية " تطوير مهارات الصحفيين من الأساسيا إلى التفوق" بمقاطعة كيبك بكندا يوم 1 ديسمبر. لمدة 15 يومًا، لذا نحث الراغبين في التقديم على تجهيز المستندات اللازمة للتقديم ، لمذيد من المعلومات بموقع الاتحاد

فى إطار توجيهات ودعم د.أشرف صبحى “وزير الشباب والرياضة” واللواء “خالد عبد العال” محافظ القاهرة”، والدكتور “سيد حُزين” وكيل الوزارة.

تحت شعار “العيد أحلى بمراكز شباب مصر”؛ شهدت مراكز الشباب بالقاهرة مع الإحتفال بعيد الاضحى
المبارك “إقبالًا كبيرًا” فى مشهد جديد ومشرف لمراكز الشباب، والتى استعدت لإستقبال الأعضاء والمترددين، وسط إجراءات مكثفة تتفق ومستوى كثافة المترددين، وبما يؤكد الدور الريادى والمجتمعى لمراكز الشباب، تنوعت الأنشطة بشكل مكثف وشامل، من فنية، ترويجية، ورياضية.

شملت كرة القدم والسباحة وغيرهما من الأنشطة الثقافية والفنون، منها: الرسم وأنشطة مسرح الطفل، والعروض الفنية الترفيهية التى تتسم بالبهجة والمرح، وأيضًا ألعاب الشطرنج، البلياردو، وتنس الطاولة، وتم توزيع الجوائز والهدايا على المشاركين.

مشهد وواقع يستحق الإشادة فى إطار دور مجتمعى شامل لمراكز الشباب، التى تُعد مراكز جذب، فى ظل ما تقدمة الدولة المصرية ممثلة فى وزارة الشباب والرياضة، من دعم كامل وتطوير شامل، حتى أصبحت مراكز الشباب واقعًا مشرفًا يليق باسم مصر الجديدة.

وعلى مدار الساعة تستقبل المراكز أعدادًا كبيرة وسط فرحة ومشاركات وبهجة العيد، وصرح بذلك “جمال مصرى” مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بالمديرية مؤكدًا دعوة “د.سيد حُزين” وكيل الوزارة للإنضمام والمشاركة بكل أنشطة مراكز الشباب، التى أصبحت شاملة، ويتكامل دورها مع كل مؤسسات المجتمع، من أجل بناء الشخصية على المستويات كافة، فى ظل مشهد جديد من أعمال التطوير والإفتتاحات والإنشاءات، وبدعم وزارة الشباب والرياضة، وما يتم على مدار الساعة من دعم ومتابعة الوزير والمحافظ، وعمل مستمر ومتابعة ميدانية للدكتور سيد حُزين وكيل الوزارة.

وأصبحت مراكز الشباب عنوانًا مشرفًا يليق باسم الشباب والرياضة المصرية، وما زال العمل والعطاء والتطوير مستمرًا، بما يليق وعالمية الدولة المصرية، وستظل مراكز الشباب بدعم الدولة المصرية عنوان الريادة والتميز؛ لحياة كريمة تليق بشباب مصر ورياضييها، والأسرة المصرية.

وفى مشهد حضارى وتطوير لم تشهده مراكز الشباب عبر تاريخها، فمراكز الشباب تواصل رسالتها على مدار الساعة، وتفتح أبوابها من أجل فكر مستنير، نحو غد أفضل.