جامعة العلمين الدولية تتأهل للمنافسة مع 6 جامعات للحصول على جائزة مؤسسة التايمز البريطانية

أكد د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على أهمية مشاركة الجامعات في المسابقات الدولية لصقل مهارات وخبرات الطلاب وتزويدهم بالمعارف التي تساعدهم على الارتقاء بقدراتهم، مما سيعود بالنفع عليهم وعلى المجتمع ككل.

وفي هذا الإطار، أعلن د.عصام الكردي رئيس جامعة العلمين الدولية، عن اختيار جامعة العلمين الدولية ضمن القائمة النهائية المُكونة من 6 جامعات للمنافسة على جائزة أفضل جامعة من حيث استراتيجية التدويل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي تنظمها مؤسسة التايمز البريطانية.

وأشار رئيس الجامعة إلى أن الاختيار جاء نتيجة للشراكات الدولية المتميزة للجامعة مع جامعات مرموقة في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وبالإضافة إلى ما تم إنجازه خلال الأعوام الماضية في محور التدويل والمشاركات الدولية.

جدير بالذكر أن المسابقة شهدت مشاركة ما يقرب من 300 جامعة من 17 دولة في 10 محاور، وتأهل للتصفيات النهائية 75 جامعة، منها 6 جامعات في محور استراتيجية التدويل.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

اترك تعليقاً

🔔
error: المحتوى محمي !!
دعنا نخبر بكل جديد نعــم لا شكراً
العربيةالعربيةFrançaisFrançais