الأخبارحوادث

توقيف عراقيين يشتبه في انتمائهما لـ”تنظيم الدولة الإسلامية”

أعلنت الشرطة يوم الخميس 09/02 ان عراقيين يشتبه في انتمائهما لتنظيم الدولة الإسلامية اعتقلا في منطقة لشبونة علمًا أنهما مقيمان في البرتغال منذ عام 2017 كلاجئين

وقالت الشرطة القضائية في بيان إن الرجلين متهمان “بالانتماء إلى منظمة إرهابية دولية ودعمها” ويخضعان أيضا للتحقيق من قبل السلطات العراقية، لكنهما لم يرتكبا جرائم أخرى على الأراضي البرتغالية.

 

وقال مصدر في الشرطة لوكالة فرانس برس ان الرجلين وهما في ال34 وال32 من العمر، “انضما الى ميليشيا لتنظيم الدولة الاسلامية في العراق” وتم استقبالهما في البرتغال “في اطار برنامج استقبال لاجئين” بعد اقامتهما في اليونان.

 

هُزم تنظيم الدولة الاسلامية الذي كان يسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي العراقية بين عامي 2014 و2017، رسمياً على أيدي القوات الحكومية المدعومة من تحالف دولي مناهض للجهاديين بقيادة الولايات المتحدة.

 

لكن خلايا التنظيم ما زالت موجودة في البلاد خاصة في المناطق الجبلية والصحراوية وتتبنى هجمات بين الحين والآخر.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

اترك تعليقاً

🔔

أهم الأخبار

error: Content is protected !!
دعنا نخبر بكل جديد نعــم لا شكراً
العربيةالعربيةFrançaisFrançais