الصلة بين الماضى والحاضر والمستقبل

أّلَصٌلَةّ بِيِّنِ مَأّضيِّنِأّ وِحٌأّضرنِأّ أصٌأّبِهِأّ أّلَيِّوِمَ مَنِ أّلَوِهِنِ مَأّ أضعٌفِّ عٌرأّهِأّ ، فِّصٌأّرتّ تّبِدِوِ ضعٌيِّفِّةّ وِأّهِيِّةّ .

نِظّهِر ګأنِنِأّ أمَةّ مَجِتّثّةّ أّلَجِذّوِر ، لَيَِّّس فِّى مَأّضيِّهِأّ وِتّرأّثّهِأّ خَيِّر يِّمَګنِ أنِ نِنِتّفِّعٌ بِهِ فِّى هِذّأّ أّلَحٌأّضر ، أّلَحٌأّضر أّلَذّى يِّتّزِّأّحٌمَ فِّيِّهِ أّلَأقِوِيِّأّء وِأّلَمََّستّقِبِلَ أّلَذّيِّ لَأّ مَګأّنِ فِّيِّهِ لَلَضعٌفِّأّء .

لَأّ مََّستّقِبِلَ لَأمَهِ ضيِّعٌتّ مَأّضيِّهِأّ فِّى صٌنِعٌ أّلَحٌأّضر ، فِّلَأّ يَِّّستّقِيِّمَ أّلَظّلَ وِأّلَعٌوِدِ أعٌوِجِ .

فِّمَأّ أّلَحٌأّضر وِأّلَمََّستّقِبِلَ إلَأّ ظّلَ لَحٌضأّرةّ ذّلَګ أّلَتّأّريِّخَ أّلَعٌريِّقِ ، لَګنِ نِحٌنِ نِحٌيِّأّ عٌلَى أّطّلَأّلَنِأّ.

وِقِدِ جِأّء بِفِّعٌلَ أّلَإنِهِزِّأّمَ وِأّلَتّقِهِقِر أّلَحٌضأّرى أّلَذّى أصٌأّبِ عٌأّلَمَنِأّ أّلَمَصٌرى ، أّلَعٌربِى ، أّلَشٍرقِ أّلَوَِّسطّى ، وِوِهِنِ أّلَشٍعٌوِر بِأّلَأّنِتّمَأّء لَأمَهِ صٌنِعٌتّ أّلَتّأّريِّخَ ، وِأثّرتّ فِّى ګلَ أحٌدِأّثّ أّلَعٌأّلَمَ ، ثّمَ أضُعٌفِّ أجِيِّأّلَهِأّ ، أّلَذّى دِأّبِوِ فِّى ثّقِأّفِّأّتّ وِأنِمَأّطّ حٌيِّأّهِ أّلَأمَمَ أّلَغٌأّلَبِةّ ، لَأنِ أّلَمَغٌلَوِبِ مَوِلَعٌ دِأّئمَأّ بِأّتّبِأّعٌ أّلَغٌأّلَبِ فِّى نِهِجِهِ .

وِلَأّ َّسبِيِّلَ إلَى إحٌيِّأّء هِذّأّ أّلَشٍعٌوِر بِعٌزِّةّ أّلَأّنِتّمَأّء إلَأّ بِإعٌأّدِةّ أّلَأّعٌتّبِأّر لَحٌضوِر أّلَتّرأّثّ وِأّلَأّحٌتّرأّمَ فِّى حٌيِّأّتّنِأّ ، وِإحٌيِّأّء أّلَأّهِتّمَأّمَ بِهِ ، وِأّلَعٌوِدِةّ إلَيِّهِ ، وِأّلَبِنِأّء عٌلَيِّةّ حٌتّى يِّګوِنِ لَهِ أّلَتّأثّيِّر بِأّلَتّوِجِيِّةّ وِأّلَتّأصٌيِّلَ لَحٌأّضرنِأّ ، فِّيِّنِصٌحٌ وِيِّرشٍدِ لَمََّستّقِبِلَ عٌصٌرى بِفِّګر جِدِيِّدِ .

لَذّأّ يِّجِبِ عٌلَيِّنِأّ تّجِدِيِّدِ أّلَفِّګر أّلََّسيِّأَّّسيِّ وِأّلَأخَلَأّقِيِّ .