تفاخرت القيادة الفلسطينية في الماضي بالفوز بجائزة موسوعة جينيس بصناعة أكبر (صنية كنافة)، شارك في صنعها رئيس الوزراء السابق “د.سلام فياض”، وأيضًا بعمل (أكبر كوفية فلسطينية) !!!
لكن الأفضل أن نرشحها لجوائز الأرقام القياسية عن جدارة في:
١ – أطول ثورة لم تحقق أهدافها، رغم الإعتراف بقيادتها للشعب الفلسطيني دوليًا منذ أكثر من خمسين عامًا.
2- أول قيادة ثورية في التاريخ تتنازل عن 78% من أراضيها للعدو المحتل، وتعود لأرض الوطن بحمايته؛ لتفاوضه علي 22% من الأرض … !!!
وتستمر المفاوضات لمدة ثلاثين عامًا، وحتي اليوم دون نتيجة، وتدعي أن هذا إنتصارًا !!!
3 – هذه القيادة تركت شعبها في الضفة الغربية محاصرًا خلف جدار طوله 680 كيلو مترًا، وفي غزة يعيش خلف الجدار الأمني الإسرائيلي !!!
4 – غزة أكبر سجن في تاريخ البشرية، وعلي السجناء أن يوفروا لأنفسهم وسائل المعيشة دون أي أعباء تترتب علي السجان المحتل !!!
5 – قيادة الثورة تعتقل من يقاوم الإحتلال، وتحافط علي أمن وسلامة المستوطنين !!!
6 – القيادات لها أكبر عدد من الوزراء، ولديها أعلي رتب عسكرية في العالم دون شهادات جامعية أو معارك وإنتصارات فعلية !!!
7 – الوحيدة في العالم التي تعتمد علي الدول المانحة في دفع رواتب موظفيها، وتمنعها عن المعارضين لها !!!
8 – تغفر لعدوها المحتل جرائمه، ولا تتسامح مع الفصائل التي تقاوم الإحتلال !!!
9 – تتخلي عن آلاف الأسري الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية؛ بعضهم أمضي في الأسر أكثر من 38 عامًا !!!
10 – أول قيادات في التاريخ يحمل أعضاؤها بطاقات VIB من عدوهم، تعطيهم إمتيازات في التعامل مع سلطات الإحتلال، بينما شعبهم يعاني من البطش والإذلال !!!
11 – القيادة الثورية الوحيدة في التاريخ التي تحتفل بعيد الإستقلال (نتيجة إتفاقية اوسلو)؛ رغم أنها تحت نير الإحتلال الصهيوني !!!
12 – أول قيادة تشارك في مؤتمر (هرتسليا) لنُصرة عدوهم الصهيوني، وتعزيز قدرات الإسرائيليين ومكانتهم العالمية !!!
اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.