اولا ارجو وبمحبة ان لايتصل بي أحد ويطلب مني فحوى جدلية العنوان ، ثانيا لم اعمل بالسياسة ولا يوم واحد ولست سياسيا ولكن الذي قلته للسيد السوداني يوم الاثنين ٨ / ١١ / ٢٠٢١ : انه سيصبح رئيسا للوزراء ( وهذا موثق في خطابات الواتس بيننا من خلال رقمه الاسيا القديم الذي ينتهي ب “٩٩٩٩” ) وما اقوله الان هو مجرد (رؤية قاص) و (استشراف ثقافي للمستقبل) وربما (……) .
اتابع احيانا مايصلني من بعض الكروبات عبارة عن (ترندات) وكلام وحورات مفادها (فانيشستات السياسة + انتخابات مبكرة + عدد أصوات + انقسام تحالفات + تحالفات جديدة + محاكمات فاسدين + اطاحة رؤوس كبار …و…و…الخ) وما اختار مشاهدته بعناية من الاعلام ومن خلال قراءتي المتفحصة في خضم المشهد السياسي المتقلب تقول ان السيد السوداني سواء دخل الانتخابات القادمة بقائمته (تيار الفراتين) ام لم يدخل ، سواء حصل على (اصوات مليونية) ام لم يحصل سيكون هو رئيس الوزراء القادم ولثلاث دورات متتالية والذي يعارض رأيي احترمه جدا واصبر عليه ولكنه سرعان ما سيقف بصفي حال موافقة مجلس النواب على حكومة السوداني الجديدة بنسبة عالية ليدخل العراق عصرا تكنولوجيا حديثا مثمرا للعراقيين جميعا أينما كانوا دون استثناء .
اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.