البرلماني براما الداه أعبيدى مرشح حزب الصواب

ما ان اعلن عن ترشحه للنيابيات عن اللائحة الوطنية حتي تعالت الأصوات و الزغاريد و التبريكات في جميع انحاء الوطن معبرة عن ارتياحها واسع٠ النطاق لترشيح النا ئب البرلماني براما الداه أعبيدي لهذا المنصب الذي يمثل بالمثابة للناخبين في هذه اللائحة الوطنية ، المكان المناسب للرجل المناسب.

ولا غرابة لهذه الوثبة الصادقة و القوية لصالح الرجل لما عرف به من خصال حميدة و إرادة قوية للمصلحة العامة لشعب الموريتاني

وهو ما يعني ان مرشح حزب الصواب للانتخابات التشريعية المقبلة على رأس اللائحة الوطنية السيد النا ئب البرلماني براما الداه أعبيدي قد قطع شوطا هاما في هذه الاستحقاقات يضمن له التقدم على منافسيه .

وجدير بالذكر ان سيد النا ئب البرلماني و رئيس حركة إيرا براما الداه أعبيدي الشخصية وطنية افنت حياتها للدفاع عن حقوق المحرومين والمقصيين

ويري مراقبون أنه أكثر المترشحين حظوظا بالفوز في هذه الانتخابات، نظرا لعلاقته الواسعة والطيبة مع أطياف واسعة من مكونات المجتمع

كما يعول علي نجاحه للمساهمة في بناء موريتانيا برؤية اقتصادية فاعلة، تواكب الإصلاح وتعززه وترفض الفساد وسوء الحكامة والتسيير.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

اترك تعليقاً

🔔
error: المحتوى محمي !!
العربيةالعربيةFrançaisFrançais