إجتماعيات

إسعاد يونس تنعى أنيسة حسونة: تتهنى فى الجنة يا غالية

نعت الفنانة إسعاد يونس، الدكتورة أنيسة حسونة، الرئيس التنفيذى لمستشفى “الناس” للأطفال، وعضو مجلس النواب السابق، عبر صفحتها الشخصية على “إنستجرام”.

 

ونشرت إسعاد يونس صورة لأنيسة حسونة، وقالت: “رحتى فين يا أستاذة؟.. ده أنا كنت جايالك السبت أشوفك”.

 

وتابعت قائلة: “لا حول و لا قوة إلا بالله، مع السلامة يا حبيبتى، تتهنى فى الجنة يا غالية”.

توفيت النائبة أنيسة حسونة، صباح اليوم الأحد، عن عمر ناهز 69 عاما.

 

يذكر أن الدكتورة” أنيسة حسونة “كاتبة وباحثة سياسية ونائبة معينة بمجلس النواب، من مواليد القاهرة 22 يناير 1953، وهى المدير التنفيذى السابق لمؤسسة مجدى يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، حاصلة على بكالوريوس الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، وخاضت الدكتورة أنيسة حسونة معركة مع مرض السرطان الذى أصابها أكثر من مرة.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

د. هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، إضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام، يشغل منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان بكندا، و رئيس تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المواقع الأخرى.هاني خاطر صحفيًا ومؤلفًا ذو خبرة عميقة في مجال الصحافة والإعلام، متخصصًا في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات، يركز في عمله على تسليط الضوء على القضايا المحورية التي تؤثر على العالم العربي، ولا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية.على مدار مسيرته المهنية، نشر العديد من المقالات التي تتناول انتهاكات حقوق الإنسان والحريات العامة في بعض الدول العربية، فضلًا عن القضايا المتعلقة بالفساد الكبير، يتميز أسلوبه الكتابي بالجرأة والشفافية، حيث يسعى من خلاله إلى رفع مستوى الوعي وإحداث تغيير إيجابي في المجتمعات.يؤمن هاني خاطر بدور الصحافة كأداة للتغيير، ويعتبرها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومحاربة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمع أكثر عدلًا وإنصافًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

دعنا نخبر بكل جديد نعــم لا شكراً