«الحياة لا تستحق العبث».. أول إبداعات شريف إبراهيم خليل في معرض الكتاب

0

مصر : محمد الحاوى

صدر حديثا كتاب «الحياة لا تستحق العبث»، للكاتب شريف إبراهيم خليل، عن دار مرسال للنشر والترجمة والتوزيع، بمقدمة الأديبة وداد معروف، للمشاركة به في الدورة القادمة من معرض القاهرة الدولي للكتاب.

ويقول مؤلف الكتاب شريف إبراهيم خليل، إن الكتاب بين دفتيه مجموعة خواطر ومقالات ومشاهدات إنسانية من واقع الحياة بكل ما فيها من آلام وآمال وبكل ما فيها من لحظات فرح أو حزن وإن كان الحزن أو الألم هو الرحم الذي يخلق منه الإبداع.

وأضاف: «نعاني ونتأثر بما يحدث حولنا فيرصد العقل ذلك ويفكر فيه وينبض القلب متأثرا بما يجري وتتشابك لغة العواطف ما بين حب واشتياق وحنين ووجع ومحاولة استفهام لكل ما هو مثار دهشة وتعجب، وموضوعات الكتاب متنوعة تضم داخلها خواطر عدة أحكي فيها عن الأب والأم والأسرة وطبائع البشر التي اختلفت وتغيرت سماتها، وأيضا أحكي عن أنبل عاطفة في الوجود وهى الحب بكل ما فيه من تفاصيل».

وجاءت العناوين التي يحتويها الكتاب كالآتي : «عين وإحساس، عدالة الأرض وعدالة السماء، صورة ومعنى، أريدك أنت، شعاع ضوء، الزوجة الصالحة، نقص واكتمال، نهاية لبداية، حياة ميت، قهوة دون مزاج، عين فاضحة، تنهيدة روح تتشبث بالحياة، كورونا وما ورائها، لحظة صدق، حبل المشنقة، تاريخ مزيف، جمال مصطنع، خوف ونجاة، بحث عن السعادة، المرأة ذلك اللغز المحير، إنسان وحروفي خمسة، حوار بين هى وهو، وجع اللقاء، رسالة إلى الله، دقت ساعة الألم، الحلم قد تفحم، روح تائهة، ابتلاء نفسي، ذكريات وبداية حرف، قليل من الفلسفة، أب لن يعوض، غني بدرجة فقير، قلمي الحبيب، في البدء كان الرحم، هى وكبرياؤها، نحن والحب، حلم مزعج، الوشاح المعصوب»، وغيرها من العناوين.

شريف إبراهيم خليل، مواليد المنصورة ١٩٧٥، بكالوريوس خدمة اجتماعية، نُشر له كتابات في وسائل النشر الإلكتروني كالبيان بوست وغيرها، ( الحياة لا تستحق العبث )، أول إصداراته الأدبية.
ويستعد لكتابة عمل روائي سيكون أول تجاربه الروائية وثاني أعماله الأدبية.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك رد

اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

دعنا نخبر بكل جديد نعــم لا شكراً