“نجع عون” و”يسعد صباحك” في ضيافة معهد جوتة .. الأحد المقبل

احتفالا بانتهاء برنامجها التدريبي الأول لصناعة الأفلام القصيرة باستخدام الموبايل، يقيم المركز الثقافي الألماني “جوته” احتفالية بمناسبة تخريج الدفعة الأولى من صناع الأفلام القصيرة.

على مدار مجموعة من الورش قدم خلالها المخرج معتز راغب مجموعة من المهارات الفنية لاستخدام الموبايل فى إنتاج قصص ملهمة لقضايا التنمية المستدامة وغيرها من الموضوعات التي تسهم في إلقاء الضوء على قضايا المجتمع بشكل إبداعي.

ومن جانبها تقول “عبير مجاهد” مديرة المكتبة ومسئول البرنامج: إن الورشة تأتي ضمن أنشطة المكتبة التي تهدف لنشر الوعي ومساعدة الهواة من الشباب في تحقيق شغفهم بصناعة الفيلم باستخدام برامج وتطبيقات الموبايل.

يتم عرض مجموعة من الأفلام التي تم إنتاجها خلال التدريب ومنها: فيلم “مكتبتك مكانك”، و”نجع عون” و”يسعد صباحك”، ويناقش صناع الأفلام أفكارهم فى وجود مجموعة من المهتمين بصناعة الأفلام وذلك بالقاعة الكبرى بمقر معهد جوتة بميدان المساحة في السابعة مساء الأحد المقبل.

 


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

اترك تعليقاً

🔔
error: المحتوى محمي !!
العربيةالعربيةFrançaisFrançais