الأخبارحوادث

تحت التراب.. اكتشاف جريمة لداعش في سرت ” فاجعة “

أعلنت هيئة البحث والتعرف على المفقودين في ليبيا، الأحد، العثور على 42 جثة مدفونة في مقبرة جماعية بمدينة سرت وسط البلاد، المعقل السابق لتنظيم داعش.

 

وقال المتحدث باسم الهيئة في بيان إن الجثث الـ 42 استخرجت من موقع مدرسة في المدينة في أعقاب “معلومات سرية”، تم الحصول عليها في إطار تحقيق أجري مع أسرى من مقاتلين بالتنظيم المتطرف.

 

وسقطت سرت مقر مولد معمر القذافي، تحت سيطرة داعش خلال عامي 2015 و2016، حيث حاول التنظيم المتطرف الاستفادة من الفوضى التي عمت البلد الغني بالنفط في أعقاب ثورة 2011.

 

وطرد التنظيم بالفعل من المدينة في ديسمبر 2016، من قبل القوات التي تقاتل لصالح حكومة الوفاق الوطنية السابقة المدعومة من الأمم المتحدة.

 

ولا يزال المئات من مقاتلي داعش السابقين محتجزين في السجون الليبية، وكثير منهم ينتظر المحاكمة.

 


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

د. هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، إضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام، يشغل منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان بكندا، و رئيس تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المواقع الأخرى.هاني خاطر صحفيًا ومؤلفًا ذو خبرة عميقة في مجال الصحافة والإعلام، متخصصًا في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات، يركز في عمله على تسليط الضوء على القضايا المحورية التي تؤثر على العالم العربي، ولا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية.على مدار مسيرته المهنية، نشر العديد من المقالات التي تتناول انتهاكات حقوق الإنسان والحريات العامة في بعض الدول العربية، فضلًا عن القضايا المتعلقة بالفساد الكبير، يتميز أسلوبه الكتابي بالجرأة والشفافية، حيث يسعى من خلاله إلى رفع مستوى الوعي وإحداث تغيير إيجابي في المجتمعات.يؤمن هاني خاطر بدور الصحافة كأداة للتغيير، ويعتبرها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومحاربة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمع أكثر عدلًا وإنصافًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

دعنا نخبر بكل جديد نعــم لا شكراً