الأخبارفن

“فيلم رعب” يتصدر إيرادات السينما بأميركا الشمالية

تصدر فيلم الرعب الجديد “سمايل” أو “ابتسامة” إيرادات السينما في أميركا الشمالية في مطلع الأسبوع، مسجلا 22 مليون دولار.

 

والفيلم بطولة سوزي باكون وجيسي آشر وكايل غالنر وكال بين، ومن إخراج باركر فين.

 

وجاءت المراكز اللاحقة كالتالي:

 

• فيلم الغموض والإثارة “دونت ووري دارلينغ” أو “لا تقلق يا حبيبي”، تراجع من المركز الأول إلى المركز الثاني، مسجلا 7.3 مليون دولار.

 

الفيلم بطولة فلورنس بيو وهاري ستايلز وأوليفيا وايلد وجيما تشان، ومن إخراج أوليفيا وايلد.

 

• كما تراجع فيلم الحركة التاريخي “ذا وومان كينغ” أو “المرأة الملك”، من المركز الثاني إلى المركز الثالث، بإيرادات بلغت 6.7 مليون دولار.

 

الفيلم بطولة فيولا ديفيس وثوسو مبيدو ولاشانا لينش وجون بويجا، ومن إخراج جينا برنس بيثوود.

• جاء الفيلم الكوميدي الجديد “بروس” في المركز الرابع بإيرادات بلغت 4.8 مليون دولار.

 

الفيلم بطولة بيلي أيشنر ولوك ماكفارلين ومن إخراج نيكولاس ستولر.

 

• فيلم الإثارة والخيال العلمي “أفاتار” تراجع أيضا من المركز الثالث إلى المركز الخامس، مسجلا إيرادات بلغت 4.7 مليون دولار.

 

الفيلم بطولة سام ورذينغتن وزوي سالدانا وستيفن لانج وميشيل رودريغيز، ومن إخراج جيمس كاميرون.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

د. هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، إضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام، يشغل منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان بكندا، و رئيس تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المواقع الأخرى.هاني خاطر صحفيًا ومؤلفًا ذو خبرة عميقة في مجال الصحافة والإعلام، متخصصًا في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات، يركز في عمله على تسليط الضوء على القضايا المحورية التي تؤثر على العالم العربي، ولا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية.على مدار مسيرته المهنية، نشر العديد من المقالات التي تتناول انتهاكات حقوق الإنسان والحريات العامة في بعض الدول العربية، فضلًا عن القضايا المتعلقة بالفساد الكبير، يتميز أسلوبه الكتابي بالجرأة والشفافية، حيث يسعى من خلاله إلى رفع مستوى الوعي وإحداث تغيير إيجابي في المجتمعات.يؤمن هاني خاطر بدور الصحافة كأداة للتغيير، ويعتبرها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومحاربة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمع أكثر عدلًا وإنصافًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

دعنا نخبر بكل جديد نعــم لا شكراً