الأخباررياضة

تضامنا مع أحداث القدس.. صورة: فريق عالمي يرتدي “الكوفية” الفلسطينية

تضامنا مع الأحداث الجارية في مدينة القدس المحتلة، ارتدى فريق عالمي “الكوفية” الفلسطينية قبل إحدى مبارياته لكرة القدم.

وذكرت قناة “الميادين”، صباح اليوم الأحد، أن فريق “بالستينو” التشيلي قد أعلن، مجددا، ثباته تجاه القضية الفلسطينية، وذلك إزاء ما تتعرض له القدس في هذه الأيام وصمود المقدسيين بوجه قوات الجيش الإسرائيلي، حينما ارتدى الكوفية الفلسطينية قبل دخوله الاستاد في إحدى مبارياته.

قبل انطلاق مباراتهم، أمس السبت، في الدوري التشيلي، دخل لاعبو بالستينو إلى أرض الملعب، وهم يرتدون الكوفية الفلسطينية كتحية للفلسطينيين والمقدسيين.

ويشار إلى أن فريق بالستينو قد أحرز لقب الدوري في تشيلي مرتين، عامي 1955 و1978، ولقب الكأس 3 مرات أعوام 1975 و1977، وبعد 41 عاما في 2018.

يعد الفريق صوتا للقضية الفلسطينية ليس في تشيلي وحدها، بل في أمريكا الجنوبية والعالم، وهذا ما يعبر عنه اسمه “بالستينو” أو الفلسطيني باللغة الإسبانية. كما أن بالستينو تحدى قبل أعوام الجالية اليهودية في تشيلي، التي شنّت حملة عليه لوضعه خريطة فلسطين على قميصه، لكنه رفض إزالتها.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

اترك تعليقاً

🔔

أهم الأخبار

error: Content is protected !!
دعنا نخبر بكل جديد نعــم لا شكراً
العربيةالعربيةFrançaisFrançais