حكيم يحيي حفلاً ضخماً في مهرجان أوسلو للموسيقى العالمية بالنرويج

يستعد النجم حكيم للعودة إلى واحدة من أبرز الساحات الفنية العالمية، حيث يشارك في مهرجان أوسلو للموسيقى العالمية المقرّر في أكتوبر المقبل، ليُحيي حفلاً غنائيًا ضخمًا ضمن فعالياته. وتُعد هذه المشاركة هي الثانية له في هذا المهرجان الشهير، والرابعة على الأراضي النرويجية، بعدما سبق أن شارك في حفل توزيع جوائز نوبل للسلام، وأحيا عددًا من العروض الفنية المهمة هناك.

ويُعد مهرجان أوسلو للموسيقى العالمية، الذي انطلق عام 1994، من أبرز الفعاليات الفنية التي تحتفي بالموسيقى الشعبية من مختلف أنحاء العالم، ويستقطب سنويًا عددًا كبيرًا من الفنانين والجماهير من خلفيات ثقافية متعددة.

وقد أعلن القائمون على المهرجان رسميًا عن انضمام حكيم إلى قائمة المشاركين في دورة هذا العام، حسبما كشفت شبكة رؤية الإخبارية، مشيرين إلى أن عرضه سيتضمن مجموعة من أشهر أغنياته التي شكّلت محطات بارزة في مشواره الفني، من بينها: “ولا واحد ولا ميه”، “السلامو عليكو”، “آه يا قلبي”، والليلة ليلتك”.

وتأتي هذه المشاركة لتؤكد استمرار الحضور الدولي القوي لحكيم، الذي يُعد من أبرز نجوم الغناء الشعبي في العالم العربي، وواحدًا من الفنانين القلائل الذين نجحوا في تقديم هذا اللون الغنائي على المسارح العالمية.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

اترك تعليقاً

🔔
error: المحتوى محمي !!
العربيةالعربيةFrançaisFrançais