الإعلامية سها البغدادي تحصل على شهادة “سفراء النجاح والتفوق” من جامعة الدول العربية

حصلت الإعلامية سها البغدادي على شهادة “سفراء النجاح والتفوق”، وذلك في تكريم خاص من المهرجان الدولي للتميز والإبداع لمواهب الوطن العربي والإسلامي، بالتعاون مع لجنة البحث العلمي وريادة الأعمال التابعة لجامعة الدول العربية.

وجاء هذا التكريم تقديراً لما قدمته الإعلامية سها البغدادي من تفوق إعلامي، وتميز باهر، وإصرار على النجاح والإبداع في مجالها، مما جعلها نموذجاً يحتذى به بين الإعلاميين العرب.

وتم توقيع الشهادة من قبل كل من:

الدكتور محمد جمعة فرحات – رئيس اللجنة.

المستشار الإعلامي مازن يسري – رئيس المهرجان.

الدكتورة سماح محمود – نائب رئيس المهرجان للجنة الدعم والمساندة.

وقد شارك في هذا الحدث العديد من الكيانات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والثقافية، التي تُظهر عبر شعاراتها في الشهادة حجم الدعم العربي الكبير للمبدعين والمتميزين في مختلف المجالات.

ويعد هذا التكريم وسام فخر جديد في مسيرة الإعلامية سها البغدادي، التي لطالما عُرفت بدفاعها المستمر عن قضايا الوطن العربي، وتبنيها لقضايا الشعوب العربية في وجه الإرهاب والفساد.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

اترك تعليقاً

🔔
error: المحتوى محمي !!
العربيةالعربيةFrançaisFrançais