مقتل 63 جندي روسى بقصف أوكراني بصواريخ هيمارس

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الاثنين، مقتل 63 جنديا روسيا جراء قصف أوكراني على منطقة ماكيفكا.

وقالت الوزارة إن 63 جنديا روسياً قتلوا “نتيجة للقصف بأربعة صواريخ تحمل رؤوس حربية شديد الانفجار على نقطة الانتشار المؤقتة للقوات المسلحة الروسية في ماكيفكا”.

وأوضحت وزارة الدفاع الروسيىة أن كييف تطلق صواريخ من طراز “هيمارس” على نقطة انتشار مؤقتة لإحدى وحدات القوات المسلحة الروسية في منطقة ماكيفكا، في الجزء الخاضع لسيطرة روسيا من منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا، وتم إسقاط صاروخين.

وفي بيان لها اليوم الاثنين، قالت الوزارة: “قصف نظام كييف بستة صواريخ من طراز هيمارس نقطة انتشار مؤقت لإحدى وحدات القوات المسلحة الروسية في منطقة ميكيفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية”، مضيفة أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية أسقطت صاروخين من نوع “هيمارس”.

وتابعت الوزارة “نتيجة إصابة نقطة انتشار مؤقتة بأربعة صواريخ برأس حربي شديد الانفجار، قتل 63 جنديا روسيا. وسيتم تزويد أقارب وأصدقاء الجنود القتلى بكل المساعدة والدعم اللازمين”.


اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

اترك تعليقاً

🔔
error: المحتوى محمي !!
العربيةالعربيةFrançaisFrançais