منوعات

عبد المجيد هندى ثغرات قانون التقاعد هي السبب وراء كثرة حالات الطلاق في مصر

صرح القيادى العمالى “محمد عبد المجيد هندي” مؤسس ورئيس المجلس القومى للعمال والفلاحين تحت التأسيس من أسباب الطلاق في مصر ليس الخلافات الزوجية، بل التحايل على ثغرات قانون المعاشات للحصول على معاش الولادة أو الوالد.

وأشار إلى أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يلجأون إلى الطلاق للحصول على وثيقة طلاق رسمية تقدم إلى مكاتب التأمينات الاجتماعية للاستيلاء على معاش الأب أو الأم، ولهذا نجد عددًا كبيرًا من حالات الطلاق في مصر.

وأوضح القيادي العمالي محمد عبد المجيد هندي، أن غياب الرقابة والإرشاد الديني ووجود ثغرات في قانون التأمين والمعاشات، جعل نسبة كبيرة من النساء يتحايلن على القانون لسرقة أموال المعاشات بطرق غير مشروعة.

وأكد على تعديل قانون التأمين والمعاشات ليضع المواد التى تحافظ على أموال المعاشات دون مخالفة القانون، بحيث تكون هناك تحقيقات عن كل من تتقدم بأوراق الطلاق لردع كل من يتجرأ على التعدي على حقوق الآخرين.

هانى خاطر

د. هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، إضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام، يشغل منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان بكندا، و رئيس تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المواقع الأخرى.هاني خاطر صحفيًا ومؤلفًا ذو خبرة عميقة في مجال الصحافة والإعلام، متخصصًا في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات، يركز في عمله على تسليط الضوء على القضايا المحورية التي تؤثر على العالم العربي، ولا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية.على مدار مسيرته المهنية، نشر العديد من المقالات التي تتناول انتهاكات حقوق الإنسان والحريات العامة في بعض الدول العربية، فضلًا عن القضايا المتعلقة بالفساد الكبير، يتميز أسلوبه الكتابي بالجرأة والشفافية، حيث يسعى من خلاله إلى رفع مستوى الوعي وإحداث تغيير إيجابي في المجتمعات.يؤمن هاني خاطر بدور الصحافة كأداة للتغيير، ويعتبرها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومحاربة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمع أكثر عدلًا وإنصافًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من الاتحاد الدولى للصحافة العربية

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

دعنا نخبر بكل جديد نعــم لا شكراً